
العناية بالرضع وحديثي الولادة هل يحس الرضيع بأمه؟ الصحة النفسية والعقلية للرضيع مع د.سندس العجرم شاهد الان اختبارات ذات صلة
You are able to e-mail the site owner to let them know you were blocked. Make sure you incorporate Whatever you ended up performing when this page came up and also the Cloudflare Ray ID discovered at the bottom of the web site.
قضايا نفسية بكالوريس الآداب تخصص علم نفس في جامعة عجمان مع د.رشا عبد الله شاهد الان
هو اللون الذي يدلّ على النقاء والطهر والفرح والسلام، وأكثر من قد يستفيد من الخصائص النفسيّة للون الأبيض فئة الأطبّاء والعاملين والقائمين على المجال الطبيّ لما يبعثه من مشاعر الرّاحة، والأمل، والتفاؤل، والشفاء في نفوس المرضى، فهو لونٌ ناصع يمتلك خاصية الانعكاس لجميع الألوان والموجات الضوئية الساقطة عليه، كما أنّ له تأثيرٌ فعّال في عمليّة استرخاء الأعصاب وتهدِئتها؛ حيث أثبت فاعليّته في السجون والمَصحّات النفسيّة في علاج وتهدئة النوبات العصبية المفرطة.[٥][٦]
ترتبط الألوان وفقًا لعلم النّفس بالمشاعر والحالات المزاجية للإنسان، إذ إنّ لكلّ لونٍ معنىً نور الامارات وتصنيفًا مختلفًا، وفي ما يأتي توضيح ذلك:[٧]
فالأسود لون الظلام والحزن ، ساحب للطاقة الإيجابية في حياتنا.
اللون الإيجابي هو تلك الدرجة التي تنبعث منها روح الإيجابية والحيوية، حيث يحمل في طياته القدرة على إلهام الإنسان وتشجيعه على اكتساب نشاط إيجابي للقيام بالأشياء وتحقيق الإبداع.
أما عن سلبيات اللون الأخضر فإنها تتسبب أحياناً بالملل والركود في حال تم استخدامه بطريقة خاطئة.
بينما تُعتبر الألوان الهادئة والناعمة، مثل الأخضر والأزرق والبنفسجي، مناسبة لتحفيز الاسترخاء والسكينة، وبالتالي تساهم في تعزيز الطاقة الإيجابية في المكان المحيط.
يُرتبط بزيادة طاقة الألوان النشاط والحيوية، ويعزز الشعور بالقوة والشغف. يمكن استخدامه لتعزيز التفاؤل وزيادة الحيوية العامة.
من الألوان المميزة ، استخدم في ألون البلاط في العصور الملكية ، ومن المحبب استخدامه ممزوج مع الأسود.
باختصار، اللون الإيجابي يعكس لوحة من الألوان تحمل في طياتها قوة تحفيزية تلهم الإنسان للتفكير الإيجابي، وتدفعه نحو التغيير والإبداع في مسار حياته.
ارتبط تطور الإعلان بتطور وسائل الاتصال الحديثة وكذلك بالتطورات التي حدثت في مجالات إنتاج السلع وتوزيعها وقد جاءت الثورة الصناعية في النصف الثاني من القرن…
من الموضوعات الرئيسة في حياتنا موضوع الألوان؛ إذ تؤثر الألوان في إثارة مشاعرنا وحالاتنا النفسية وذوقنا كذلك، ويصادفنا في حياتنا أناس يحبون ألواناً محددة ويتعاملون معها وكأنَّها أشياء غير قابلة للتغيير، فنرى شخصاً ما يتناول طعاماً محدداً لأنَّ لونه من الألوان التي يفضلها، ويرتدي لباساً معيناً لأنَّه ملون بذاك اللون الذي يحبه ويميل إليه، وفي الحقيقة قد يرى بعض الناس الألوان مجرد زخرفة تمتِّع عين الناظر إليها، لكن في الواقع جسمنا يميل بالفطرة إلى الألوان التي تنقص طاقته.